الجاسر نيوز
قال الناطق الرسمي باسم حركة تحرير السودان محمد عبدالرحمن الناير، إن الحركة هي أول تنظيم نادي بالحوار السوداني السوداني لمخاطبة جذور الأزمة التأريخية في 2019م.
وواضح محمد الناير في تعليقه علي دعوة “صمود” الي حوار سوداني سوداني مدني، قائلاً : كانت قوي الحرية والتغيير(قحت) آنذاك وليست (تقدم) إنها منشغلة بقسمة المنهوب ومشاركة السلطة مع العسكر..!
وأشار الي أن البعض اعتبر طرح الحركة محض خيال غير قابل للتطبيق، وآخرين إعتبروه جنوناً سياسياً، ولكن بعد أن وصلوا إلى طريق مسدود وأدخلوا البلاد في ورطة، صاروا يرددون : الحوار السوداني السوداني هو الحل.
مبينا : ان من ينادون بالحوار يجهلون كيف يسبرون أغوار هذا الحوار ومع من يتحاورون؟
وقطع : من الكياسة إعطاء الحركة حقها الأدبي، أقل تقدير!.
